Facts About تجربتي مع المدير المتكبر Revealed

Facts About تجربتي مع المدير المتكبر Revealed

Blog Article

عليك تقديم خطط لرفع كفاءة المنتج، حيث يمكنك السعي إلى تطوير المنتج الذي تقدمه الشركة

ومع ذلك، بما أنه لا يمكنك الهروب منه، فإن أذكى ما يمكنك فعله هو تعلم كيفية التعامل مع مواقفه المتغطرسة.

تسجيل الدخول لعرض مزيد من المحتوى أنشئ حسابك المجاني أو سجل الدخول للاستمرار في البحث

كاتبة ومحررة بموقع كيك كارير، أحب القراءة وأعشق البحث العلمي، وأؤمن بأن التدوين وسيلة رائعة لتقديم محتوى مُميز يُثري درجة الوعي والمعرفة في الأوساط العربية.

مهما كان ما تقرر عليك القيام به، افعل الأشياء عن بشكلٍ مدروس وبأكبر قدر ممكن من الحب.

ولكن في نفس الوقت، يتوق الشخص المتكبر إلى الإعجاب والاحترام لصفاته الخاصة وإنجازاته العظيمة.

Javascript not detected. Javascript required for This web site to operate. Make sure you allow it in the browser configurations and refresh this web page.

عليك إثبات شخصيتك وسط الزملاء، حيث يجب عليك التمتع بشخصية مبادرة، خلوقة، لا تتجاوز حدود التعامل في الشركة

يمكن لك أن تستفزه في بعض الأحيان من خلال عدم الإكتراث كثيراً لما قاله ولكن قم بهذه الخطوة بكل إحترام وأقصد هنا بإستفززاه من خلال إعادة السؤال  مرة أخرى عليه كأنك لم تسمع أو لم تنتبه له .

من ناحيةٍ أخرى، قد يجلب السلام لقلبك وربما للموقف إذا كان بإمكانك التعاطف مع تعاسة الآخرين!

الآن فقد جربت التسامح وحسّنت ثقتك بذاتك. حان الوقت الآن للحصول على سلاح جديد؛ وهو اللباقة!

هذا مثال ودافع خفي، عليك أن تكون حصيفًا وتدرك ما وراء الأكمة.

التعامل مع المدير المتسلط يُمكن أن يؤدّي إلى مجموعةٍ متنوِّعةٍ من الأمراض النَّفسيَّة والعضويَّة، فعندما تتواجد يوميّاً في بيئة عملٍ غير مريحةٍ دون وجود خياراتٍ أُخرى مناسبةٍ لكَ، فإنَّ بعضهم يصل بهم الأمر إلى كراهيَّة الحياة ذاتها، بل ومحاولات الانتحار، وفي حين أنَّه من مصلحة العمل نفسه والإنتاجيَّة ممارسة المهام بقدرٍ كبيرٍ من المرونة والتَّعاون، إلَّا أنَّ بعض المديرين نور لا يزالون يعتقدون أنَّ ممارسة الضَّغط المستمرِّ والانتقادات الدَّائمة والتَّسلُّط هو المفتاح الرَّئيسيُّ للنَّجاح وتنفيذ المهام بفاعليَّةٍ.

كم هو عدد المديرين في منظمتك؟ أغمض عينيك وفكر في العمل وبعدد قادتك الذين ينطبق عليهم هذا الوصف، أنا كان لدي اثنان في شركتي، وسلوكهم الديكتاتوري ما يزال يُسبِّب لي الارتجاف، والجزء المحزن في هذا هو أنَّهما ظنا بأنَّهما من القادة العظماء، فشخص أو شيء ما قد أقنعهما بأنَّهما على حق في هذه التصرفات، وأغلب أفراد فريقيهما كانوا يقولون دائماً ما يريدان سماعه بالضبط.